لا شك أننا نعيش في بحر متلاطم من الأيدلوجيات الدينية والثقافية والفكرية والقومية وهلمجرا ، مما يجعل البعض في حيرة من أمرهم مع من أكون ومن أتبع ، وربما كنت أنا من هؤلا وحسب خبرتي المتواضعة توصلت لأنه لا حق مطلق مع أحد ويجب على الإنسان التعلم بقدر الإمكان من كل فكر بناء دون النظر من قائله ، فالتعصب يجعلنا نرفض الأفكار التي تختلف مع قناعاتنا حتى لو كانت صحيحة مائة بالمائة
ولذلك يجب علينا أن نحرر عقولنا ولا نرهنها لفكر معين لأنّ ذلك يفوّت علينا أن تبع الحق بسبب التعصب الأعمى والحمية حمية الجاهلية
مذهبي ومذهب كل حر مذهبي ما كنت بالغاوي ولا المتعصب